📷أورتاغوس تثير الجدل ردًا على جنبلاط: "المخدرات مضرة يا وليد"!
وجاء رد نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، عبر حسابها على منصة "إكس"، على تصريحات رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي السابق وليد جنبلاط، التي قال فيها إن شروطها على لبنان مستحيلة.
📷ولاحقا رد جنبلاط على اورتاغوس التي علقت عنده انه يتعاطى المخدرات ووضع صورة معبرة على القبح في التعاطي
القبيحة الامريكية مورغان اورتاغوس
sadawilaya.com
الـدكـتـور فـي الـعـلاقـات الـدولـيـة حـسـام مـطـر فـي مـنـشـور عـلـى مـنـصـة "X"
التحقير الأميركي المتواصل للزعامات المسلمة اللبنانية في مقابل الاعتناء ببعض الشخصيات المسيحية المتطرفة، ليس أمرًا عابرًا.
إن هذه السياسة لإدارة ترامب ترسل إشارات واضحة أنها تسعى لأن يتسلط اليمين الإنعزالي المسيحي على المسلمين اللبنانيين.
وهـذا مـنـتـهـى الاسـتـعـلاء والـخـفـة مـعًـا
sadawilaya.com
الإعـلامـي مـحـمـد قـازان فـي مـنـشـور عـلـى مـنـصـة "X"
إلـى وزيـر الـخـارجـيـة يـوسـف رجـي:
عندما تتهم مبعوثة أميركية زعيماً لبنانياً بأنه يتعاطى المخدرات..
ألا تفرض السيادة عليك أن تستدعي السفيرة الأميركية وتحتج؟!
sadawilaya.com
وتعليقا من الذكاء الاصطناعي على هذه الجملة:
أجل، أجل - "الكراك سيء يا وليد" - أثارت هذه الجملة ضجة. قالتها مورغان أورتاغوس في إشارة إلى وليد جنبلاط، الشخصية السياسية اللبنانية البارزة. إليكم التفاصيل:
النبرة والقصد: هذه العبارة تلاعب بالمقولة الشهيرة "الكراك سيء"، التي روّجتها ويتني هيوستن، واستُخدمت هنا كنوع من السخرية. لا تتعلق هذه العبارة حرفيًا بالمخدرات، بل بالتلميح إلى أن ما قاله جنبلاط كان فاحشًا أو غريب الأطوار أو غير منطقي.
لماذا استخدام هذه اللغة؟ إنها صفعة بلاغية، تمزج بين الثقافة الشعبية والتعليق السياسي. من المرجح أن أورتاغوس استخدمتها لـ:
السخرية من جنبلاط علنًا بطريقة لا تُنسى.
لجذب جمهور أصغر سنًا أو مطّلع على الإنترنت.
لإظهار الازدراء دون اللجوء إلى لغة دبلوماسية رسمية.
النتيجة: انتشر هذا الكلام على نطاق واسع، وهو على الأرجح جزء من الاستراتيجية المتبعة - تقليص اللهجة السياسية بسخرية على مستوى الإنترنت لجذب الانتباه.
باختصار، كان متعمدًا، واستفزازيًا، ومُصممًا لإثارة ضجة إعلامية واسعة.